أَلَمٌ أَلَمَّ أَلَمْ أُلِمَّ بِدَائِهِ ...... إِنْ آنَ آنٌ آنُ أَوَانِهِ آنْ
يطلع صباح الزحمة والدخان
وينام عذاب السجن والسجّان
وتفيض شوارع مصر بالألحان
وانزل أهيم على وجهي في الملكوت .. وافتح بيبان الشِعر في الدُكان
واقعد لحد ما ييجي إلهامي
واستنا فيضِ الخاطرِ الهامِ
تيجي الرياح تلعب في أوهامي
وارجع أعيد ترتيب أفكاري مالأول .. واوزن كلامي تاني بالميزان
فتصيب فـ مرة بس مش في الباقي
وافضل أدور تاني لاجل مالاقي
واستنا تاني لما يسقي الساقي
"اسقيني أكتر" فيرد مش ساقي .. عفريتي متمرد لكن غلبان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق