حكايات شومان: جذر قديم لتغيير جوهري قادم

الاثنين، 6 مارس 2017

جذر قديم لتغيير جوهري قادم

مرسلة بواسطة هيثم شومان في 7:56 ص

إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook ‏المشاركة على Pinterest

التسميات: مذكرات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

My New Book

Contact Me

haythamshoman2014@gmail.com

تنبيه : كل أحداث هذه المدونة هي من وحي الخيال وأي تشابه بينها وبين الواقع هو من قبيل الصدفة ولا يُعتد به في الأوراق الرسمية. شكراً لحسن تعاونكم معنا.

التسميات

أشعار فترة النقاهة (45)
الأخبار والمسائل في حديث الرسل والرسائل (4)
الثورة مستمرة (3)
الدنيا (2)
الزوابع (3)
السقفة السباعية (2)
الشرود منبع الخلود (2)
الشعر (3)
العهد البعيد (22)
ألف ليلة وليلة (1)
الكيفيات (8)
المثلثات (3)
أنا والثورة (18)
بحاول انام (3)
بيت الفن (2)
تأملات (7)
تجليات في الأبعاد (4)
تدوين (79)
جواب (4)
حديث البقال (4)
حديث الحلوة (1)
حديث العفريت (8)
حديث العنكبوت (4)
حديث الوحش (6)
حديث عتريس (1)
حوار متخيل (3)
ديوان الفتح (6)
رجع بعيد (3)
رسائل حب (2)
رسائل شعرية (39)
رسائل نثرية (9)
رعشة السمك (4)
سباق الزمان وحكايات شومان (57)
شعر (286)
شومانيزم (8)
صنف جديد (3)
عزاء أجداد الورق (5)
فانتازيا الثورة (9)
فتح العين (5)
فخاخ في طريق الأدب (6)
فكر سيكا (4)
فيسبوك (37)
قتل الحب (2)
قلم ومذكرة في شوارع القاهرة (3)
كيفيات (23)
لوغاريتمات (7)
لوغاريتمات (1) (34)
لوغاريتمات (2) (21)
مائة طريقة للغناء بحرية (101)
متسلسلات (83)
مذكرات (86)
مشاريع (26)
معاني الحب (2)
مغامرات يارا وهيثم (2)
مقالات (5)
من الشرق الأوسط إلى الشرق الأقصى (3)
منمنمات (53)
نثر (4)
هش الدبان (1)
يوميات ثائر متقاعد (3)
English (7)

بحث المدونة الإلكترونية

من أنا

هيثم شومان: طالب هندسة معمارية سابقاً، طالب علوم سياسية حالياً، أهوى الكتابة وأحب الموسيقى واؤمن بالثورة وأتطلع إلى التغيير. تغيير نفسي إلى إنسان يرى قبل أن يحلم، وتغيير مجتمعي إلى مجتمع يفكر قبل أن يتكلم، وتغيير بلدي إلى بلد تعطي قبل أن تنتزع، وتغيير عالمي إلى عالم لا يُفرّق بعد أن يجتمع.

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

عزيزي الزائر،

تحية طيبة وبعد،

أهلاً بك في الدائرة. والآن ضع العالم وراءك وانظُر إلَي، واستَمِع.

أرشيف المدونة الإلكترونية

◄ 2023 (4)
- ◄ مارس (4)

◄ 2022 (26)
- ◄ ديسمبر (13)
- ◄ أكتوبر (2)
- ◄ سبتمبر (2)
- ◄ أغسطس (5)
- ◄ يونيو (1)
- ◄ فبراير (3)

◄ 2021 (1)
- ◄ أغسطس (1)

◄ 2020 (9)
- ◄ سبتمبر (1)
- ◄ يونيو (1)
- ◄ أبريل (1)
- ◄ مارس (4)
- ◄ فبراير (2)

◄ 2019 (5)
- ◄ ديسمبر (4)
- ◄ يوليو (1)

◄ 2018 (29)
- ◄ سبتمبر (2)
- ◄ أغسطس (1)
- ◄ يوليو (4)
- ◄ يونيو (7)
- ◄ مايو (2)
- ◄ أبريل (3)
- ◄ مارس (7)
- ◄ فبراير (3)

▼ 2017 (59)
- ◄ ديسمبر (2)
- ◄ نوفمبر (5)
- ◄ أكتوبر (7)
- ◄ سبتمبر (11)
- ◄ أغسطس (6)
- ◄ يوليو (11)
- ◄ يونيو (2)
- ◄ مايو (3)
- ◄ أبريل (2)
- ▼ مارس (5)
- ◄ فبراير (1)
- ◄ يناير (4)

◄ 2016 (32)
- ◄ ديسمبر (4)
- ◄ نوفمبر (2)
- ◄ أكتوبر (1)
- ◄ سبتمبر (2)
- ◄ أغسطس (6)
- ◄ يونيو (2)
- ◄ مايو (3)
- ◄ أبريل (4)
- ◄ مارس (3)
- ◄ فبراير (1)
- ◄ يناير (4)

◄ 2015 (45)
- ◄ ديسمبر (3)
- ◄ نوفمبر (5)
- ◄ أكتوبر (4)
- ◄ سبتمبر (4)
- ◄ أغسطس (5)
- ◄ يوليو (5)
- ◄ يونيو (6)
- ◄ مايو (3)
- ◄ أبريل (2)
- ◄ مارس (2)
- ◄ فبراير (3)
- ◄ يناير (3)

◄ 2014 (153)
- ◄ ديسمبر (9)
- ◄ نوفمبر (16)
- ◄ أكتوبر (12)
- ◄ سبتمبر (18)
- ◄ أغسطس (11)
- ◄ يوليو (13)
- ◄ يونيو (12)
- ◄ مايو (18)
- ◄ أبريل (15)
- ◄ مارس (10)
- ◄ فبراير (6)
- ◄ يناير (13)

◄ 2013 (124)
- ◄ ديسمبر (8)
- ◄ نوفمبر (9)
- ◄ أكتوبر (7)
- ◄ سبتمبر (8)
- ◄ أغسطس (7)
- ◄ يوليو (4)
- ◄ يونيو (15)
- ◄ مايو (17)
- ◄ أبريل (12)
- ◄ مارس (24)
- ◄ فبراير (5)
- ◄ يناير (8)