لم يكن على ما يرام عندما استيقظ في صباح ذلك اليوم. فقد تحسس موضع قدمه وذهب في رحلته المنزلية المملة التي بدأت من التحديق في وجهه في مرآة الحمام إلى تناوله إفطارا مكون من أطعمة غير متسقة ثم فتح الباب وخرج. عندما كان في ميدان النهضة مقبلا على قبة الجامعة في طريقه الخالي إلا من مارة قلائل، لم يجد بدا من أن يطرق على ظهر أحدهم مناديا بصوت قريب تشوبه الجدية : كابتن. ثم قال : ينعل دين أمك. ومضى في طريقه.
الأربعاء، 12 أبريل 2017
الثلاثاء، 4 أبريل 2017
بيت الفن (2)
أنا عايز ارجع فنان
عايز أرجع تاني
أتمزك في الألوان
وأظلل ألحاني
أو أملى خيالي جنان
ولا واقع يغلبني
الرسم أبويا الحاني
وحفيده الشعر ابني
عايز أرجع تاني
أتمزك في الألوان
وأظلل ألحاني
أو أملى خيالي جنان
ولا واقع يغلبني
الرسم أبويا الحاني
وحفيده الشعر ابني
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)