أربّع قدمي
وأنظر صوب السماء
فهل ينزلُ محض ماءٍ
فيروي لساني
وأنظر صوب الأراضي
أراضي أنا
أم سأكفُر ؟
سأبقى وأنظُر
وأدعو عساني
وأجلسُ تحت السماءِ
أوازنُ بين الأمل واليأسِ
أنا في الليل الذي طال جداً
أظنهْ سيذهبْ،
لتصعَد شمسي
وأنظر صوب السماء
فهل ينزلُ محض ماءٍ
فيروي لساني
وأنظر صوب الأراضي
أراضي أنا
أم سأكفُر ؟
سأبقى وأنظُر
وأدعو عساني
وأجلسُ تحت السماءِ
أوازنُ بين الأمل واليأسِ
أنا في الليل الذي طال جداً
أظنهْ سيذهبْ،
لتصعَد شمسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق