الأربعاء، 29 أكتوبر 2014

علموني اعشق صحابي



رغم اختلاف الصورتين اختلافا طفيفا في الاقتراب والابتعاد ، إلا أنهما معا في صورة واحدة يشكلان حالة فريدة من نوعها ، وعندما أنظر لنفس الصورة على خط الزمن مرتين متتابعتين ، لا أرى إلا كيانين برزا كل في مكانه من الصورة ومن القلب ، زمر يمينا ، وكيشو يسارا.

محمد علي الزمر ، هذا الفتى التي تنضح صوره بالابتسام ، مصدر اغاني وألحان صحبتنا التي تتمددى وتنكمش بفعل الزمن والمسافة.

محمود سيد سالم ، كنزا من الحب والحياة يمشي على الأرض.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق