رغم اختلاف الصورتين اختلافا طفيفا في الاقتراب والابتعاد ، إلا أنهما معا في صورة واحدة يشكلان حالة فريدة من نوعها ، وعندما أنظر لنفس الصورة على خط الزمن مرتين متتابعتين ، لا أرى إلا كيانين برزا كل في مكانه من الصورة ومن القلب ، زمر يمينا ، وكيشو يسارا.
محمد علي الزمر ، هذا الفتى التي تنضح صوره بالابتسام ، مصدر اغاني وألحان صحبتنا التي تتمددى وتنكمش بفعل الزمن والمسافة.
محمود سيد سالم ، كنزا من الحب والحياة يمشي على الأرض.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق